abou khaled
Junior Member
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة إلى الله تعالى , ومنهاة عن الإثم , وتكفير للسيئات , ومطردة للداء عن الجسد))(1)
وعن كيفية قيام الليل بطرد الألم من الجسد - بإذن الله -ثبت مايلي:
- يؤدي قيام الليل إلى تقليل الكورتيزل(وهو الكورتيزل الطبيعي للجسم) خصوصاً قبل الإستيقاظ بساعات عدة , وهو يتوافق زمنياً مع وقت السَحر(الثلث الأخير) ما يقي - بإذن الله- من الزيادة المفاجئة في زيادة السكر لدى المرضى المصابين , وتقليل من الإرتفاع المفاجيء في ضغط الدم والوقاية من السكة المخية الأزمات القلبية.
-يؤدي قيام الليل إلى تحسن وليونة في مرضى التهاب المفاصل المختلفة سواءاً كانت روماتيزمية نتيجة الحركة والتدليك أثناء الوضوء.
-يقلل قيام الليل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي الذي يحدث نتيجة لبطء سريان الدم أثناء النوم , وزيادة لُزوجَتهِ بسبب قلة تناول السوائل أو فقدانها , أو بسبب السمنة المفرطة وصعوبة التنفس.
-يؤدي قيام الليل إلى تخليص الجسد مما يسمى بــ(الجليسرات الثلاثية)-نوع من الدهون- التي تتراكم في الدم خصوصاً بعد تناول العَشاء المحتوى على الدهون بنسبة 33% .
-قيام الليل علاج ناجح-بإذن الله- لما يعرف باسم(مرض الإجهاد الزمني)لما يوفره قيام الليل من انتظام في الحركة بين الجهد البسيط والمتوسط.
-يقلل قيام الليل -بإذن الله- من الوفيات بجميع الأسباب خصوصاً السكتة الدماغية والقلبية وبعض السرطانات.
-يقلل قيام الليل-بإذن الله-من مخاطر الموت المفاجىء بسبب اضطرابات ضربات القلب , لما يصاحبه من تنفس هواءٍ نقي خالٍ من الملوثات في النهار.
-قيام الليل ينشط الذاكرة وينبه وظائف المخ الذهنية المختلفة لما فيه من قراءة وتدبر القرآن وذكر للأدعية واسترجاع لأذكار الصباح والمساء , فيقي-بإذن الله- من أمراض الزهايمر وخَرَف الشيخوخة والإكتئاب.
يقلل قيام الليل-بإذن الله-من شدة حدوث طنين الأذن والتخفيف منها.
*رزقنا الله الإخلاص في القول والعمل وأعاننا على أداء هذه العبادة العظيمة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)صحيح الجامع/الألباني/4079
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((عليكم بقيام الليل , فإنه دأب الصالحين قبلكم , وقربة إلى الله تعالى , ومنهاة عن الإثم , وتكفير للسيئات , ومطردة للداء عن الجسد))(1)
وعن كيفية قيام الليل بطرد الألم من الجسد - بإذن الله -ثبت مايلي:
- يؤدي قيام الليل إلى تقليل الكورتيزل(وهو الكورتيزل الطبيعي للجسم) خصوصاً قبل الإستيقاظ بساعات عدة , وهو يتوافق زمنياً مع وقت السَحر(الثلث الأخير) ما يقي - بإذن الله- من الزيادة المفاجئة في زيادة السكر لدى المرضى المصابين , وتقليل من الإرتفاع المفاجيء في ضغط الدم والوقاية من السكة المخية الأزمات القلبية.
-يؤدي قيام الليل إلى تحسن وليونة في مرضى التهاب المفاصل المختلفة سواءاً كانت روماتيزمية نتيجة الحركة والتدليك أثناء الوضوء.
-يقلل قيام الليل من مخاطر تخثر الدم في وريد العين الشبكي الذي يحدث نتيجة لبطء سريان الدم أثناء النوم , وزيادة لُزوجَتهِ بسبب قلة تناول السوائل أو فقدانها , أو بسبب السمنة المفرطة وصعوبة التنفس.
-يؤدي قيام الليل إلى تخليص الجسد مما يسمى بــ(الجليسرات الثلاثية)-نوع من الدهون- التي تتراكم في الدم خصوصاً بعد تناول العَشاء المحتوى على الدهون بنسبة 33% .
-قيام الليل علاج ناجح-بإذن الله- لما يعرف باسم(مرض الإجهاد الزمني)لما يوفره قيام الليل من انتظام في الحركة بين الجهد البسيط والمتوسط.
-يقلل قيام الليل -بإذن الله- من الوفيات بجميع الأسباب خصوصاً السكتة الدماغية والقلبية وبعض السرطانات.
-يقلل قيام الليل-بإذن الله-من مخاطر الموت المفاجىء بسبب اضطرابات ضربات القلب , لما يصاحبه من تنفس هواءٍ نقي خالٍ من الملوثات في النهار.
-قيام الليل ينشط الذاكرة وينبه وظائف المخ الذهنية المختلفة لما فيه من قراءة وتدبر القرآن وذكر للأدعية واسترجاع لأذكار الصباح والمساء , فيقي-بإذن الله- من أمراض الزهايمر وخَرَف الشيخوخة والإكتئاب.
يقلل قيام الليل-بإذن الله-من شدة حدوث طنين الأذن والتخفيف منها.
*رزقنا الله الإخلاص في القول والعمل وأعاننا على أداء هذه العبادة العظيمة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)صحيح الجامع/الألباني/4079