Recent content by abo mussaab

  1. abo mussaab

    allah akbar kabirou

    الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبرالله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبرالله اكبر الله
  2. abo mussaab

    "PRESERVATION OF PHARAOH’S (FIROWN) BODY"

    ok thank you sister and jazek allah khairan choukran
  3. abo mussaab

    "PRESERVATION OF PHARAOH’S (FIROWN) BODY"

    thank you sister iam sorry if my english is so bad iknow french better and arabic
  4. abo mussaab

    "PRESERVATION OF PHARAOH’S (FIROWN) BODY"

    wa alaykoum esalam wa rahmatou allah yes sister jazek allah khairan thank you too for watching my post
  5. abo mussaab

    إن لم تستوقفك هذه الآيات فجدد محبتك

    كم يتودد الله تعالى إلينا وهو الغني عنا! أليس من أسمائه (الودود)؟ انظر إلى قوله تعالى: ((يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا(42) هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ...
  6. abo mussaab

    فلنحب الله لأنه ... الودود

    تصور أنك رأيت إنسانا لا تعرفه، فتبسمت في وجهه، ثم نسيت الموقف. فإذا بهذا الشخص يهديك سيارة ويقول لك: لن أنسى بسمتك. لقد أحسست فيها بمحبتك الصادقة لي. ثم بقي يتصل بك يشكرك على ابتسامتك. وقعت في مأزق فساعدك وسعى معك بوقته وجهده وماله. مرضت فزارك وأطعمك بيده. استحييت منه وقلت له أنك لا تستحق منه...
  7. abo mussaab

    لا بلاء أكبر من إعانة الله المعين

    إخوتي الكرام ما زلنا في سلسلة فن إحسان الظن بالله تعالى، ولا زلنا نبني حبنا لله على أسس سليمة، أولها تأمل أسماء الله وصفاته. قلنا أنك إن أتقنت التعامل مع البلاء فإنك ستفهم أسماء الله تعالى وصفاته أكثر وأكثر من خلال البلاء، وهذا سيفضي في المحصلة إلى تحويل البلاء إلى سبب لزيادة محبة الله تعالى. في...
  8. abo mussaab

    لاتكتئب

    إخوتي الكرام سعيد باللقاء بكم مجددا في سلسلة (فن إحسان الظن بالله). ما زلنا نتأمل أسماء ربنا وصفاته لنحبه حبا لا يتزعزع... تعالوا اليوم نتأمل مغفرة الله، وعفو الله، وتوبة الله على عباده. أحيانا نمر بظروف صعبة...فنتذكر قول الله تعالى: ((وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير)). نفتش...
  9. abo mussaab

    حول المشاعر السلبية إلى قوة دافعة-حول الوساوس إلى يقين

    السلام عليكم ورحمة الله. أحبتي الكرام تكلمنا في الحلقة الماضية عن مغفرة الله تعالى. وذكرنا أن عليك ألا تقف عند مرحلة لوم النفس وجلد الذات على تقصيرك في الماضي، لأن التوقف عند هذه المرحلة قد يوقعك في الاكتئاب ويُحدث جفوة تجاه خالقك ومولاك سبحانه وتعالى. فما عليك فعله هو أن تحول هذا اللوم والندم...
  10. abo mussaab

    حول الشعور السلبي إلى قوة دافعة - الألم على وضع المسلمين

    السلام عليكم ورحمة الله. أحبتي الكرام ذكرنا في الحلقة الماضية كيف تحول الوساوس إلى يقين. اليوم نحن مع شعور مؤلم آخر...نريده ألا يترك أثرا سلبيا في نفوسنا، بل أن نحوله إلى قوة دافعة إيجابية...هذا الشعور هو الألم والحزن على أوضاع المسلمين. نحن نسير في هذه السلسلة بينما نرى إخواننا في سوريا يسامون...
  11. abo mussaab

    الراحمون يرحمهم الرحمن

    رحمة الله! مصدر الفرح الأعظم...أمرنا الله أن نفرح بها فقال: ((قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون)). فبذلك...أسلوب حصر حصر لأنه أولى ما يُفرح به...لأن هذه الرحمة هي مصدر الفرح الحقيقي الذي لا ينضب ولا يتأثر بالظروف، أولى من متاع الدنيا الفاني. عرَّف المفسرون هذا الفضل والرحمة...
  12. abo mussaab

    حب بلا رجعة

    •السلام عليكم ورحمة الله. •إخوتي الكرام لا زلنا نتعاون لنحب الله تعالى بلا شروط، لنبني حبنا لله على أسس سلمية لا تهتز ولا تتأثر بالمتغيرات. •في الحلقات الستة عشر الماضية ركزنا على أول أساس من هذه الأسس، وهو تأمل أسماء الله وصفاته. الأساس الثاني الذي سنتأمله ونحاول اكتسابه، هو تأمل نعم الله...
  13. abo mussaab

    فن إحسان الظن بالله

    السلام عليكم ورحمة الله دعونا نرتب أفكارنا...أين وصلنا في السلسلة؟ قلنا في البداية أن محبة الله تعالى أجمل ما تعيش من أجله، فلا بد من بنائها على أسس لا تتأثر بالمتغيرات، أولها تأمل أسماء الله تعالى وصفاته. وقلنا أنك بهذا التأمل تحول البلاء إلى سبب لمحبة الله بدلا من أن يزعزع هذه المحبة...
  14. abo mussaab

    ISLAM is not just a Religion. its a way of Life

    ISLAM is not just a Religion. its a way of Life
  15. abo mussaab

    عندما اهتز عرش الرحمن

    وكم رجل يعد بألف رجل وآلاف تمر بلا عداد تعجبني هذه المقولة لأنها تقارن بين صنفين من الناس..الصنف الأول ترى الواحد منهم رجلا بأمة وأمة في رجل...فهو ما دام حيا سدٌّ منيع أمام الفتن، حارس للخير، قامع للشر...تتعلق به قلوب المؤمنين ويرون فيه عزوة وملاذاً لهم... وإن مات بقي لذكراه العطرة أصداء تتردد...
Top