«إذا صُمْتُم؛ فاستاكوا بالغَداة»
«إذا صُمْتُم؛ فاستاكوا بالغَداة، ولا تستاكوا بالعشيِّ، فإنّه ليس مِن صائم تَيْبسُ شفتاه بالعشيِّ؛ إلا كانت نوراً بين عينيع يوم القيامة» .
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 577 ) :
ضعيف.
«كان يستاك آخر النَّهار وهو صائم» .
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 578 ) :
باطل.
وما أحسن ما روى الطبراني في «الكبير» وفي «مسند الشاميين» بإسناد يحتمل التحسين عن عبد الرحمن بن غَنْم قال :
«سألت معاذ بن جبل: أأتسوك وأنا صائم? قال : نعم. قلت : أي النهار أتسوك ? قال: أي النهار شئت غدوة أو عشية. قلت : إن الناس يكرهونه عشية، ويقولون: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال : «لخلوف الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ? ».
فقال : سبحان الله! لقد أمرهم بالسواك وهو يعلم أنه لا بد أن يكون بفي الصائم
خلوف وإن استاك , و ما كان بالذي يأمرهم أن ينتنوا أفواههم عمداً, ما في ذلك
من الخير شيء , بل فيه شر , إلا من ابتلي ببلاء لا يجد منه بداً. قلت: والغبار في سبيل الله –أيضاً- كذلك؛ إنما يؤجر من اضطر إليه، ولا يجد عنه محيصاً? قال: نعم, فأما من ألقى نفسه في البلاء عمداً فما له في ذلك من أجر)) .
و قال الحافظ في «التلخيص»:
«إسناده جيد».
«صائم رمضان فى السفر كالمفطر فى الحضر»
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 713 ) :
منكر.
«صوموا تصِحُّوا»
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 420) :
ضعيف.
«إذا صُمْتُم؛ فاستاكوا بالغَداة، ولا تستاكوا بالعشيِّ، فإنّه ليس مِن صائم تَيْبسُ شفتاه بالعشيِّ؛ إلا كانت نوراً بين عينيع يوم القيامة» .
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 577 ) :
ضعيف.
«كان يستاك آخر النَّهار وهو صائم» .
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 578 ) :
باطل.
وما أحسن ما روى الطبراني في «الكبير» وفي «مسند الشاميين» بإسناد يحتمل التحسين عن عبد الرحمن بن غَنْم قال :
«سألت معاذ بن جبل: أأتسوك وأنا صائم? قال : نعم. قلت : أي النهار أتسوك ? قال: أي النهار شئت غدوة أو عشية. قلت : إن الناس يكرهونه عشية، ويقولون: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال : «لخلوف الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ? ».
فقال : سبحان الله! لقد أمرهم بالسواك وهو يعلم أنه لا بد أن يكون بفي الصائم
خلوف وإن استاك , و ما كان بالذي يأمرهم أن ينتنوا أفواههم عمداً, ما في ذلك
من الخير شيء , بل فيه شر , إلا من ابتلي ببلاء لا يجد منه بداً. قلت: والغبار في سبيل الله –أيضاً- كذلك؛ إنما يؤجر من اضطر إليه، ولا يجد عنه محيصاً? قال: نعم, فأما من ألقى نفسه في البلاء عمداً فما له في ذلك من أجر)) .
و قال الحافظ في «التلخيص»:
«إسناده جيد».
«صائم رمضان فى السفر كالمفطر فى الحضر»
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 713 ) :
منكر.
«صوموا تصِحُّوا»
قال الإمام الألباني في «سلسلة الأحاديث الضعيفة وأثرها السيء في الأمة» ( 1 / 420) :
ضعيف.