Azizati
Junior Member
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسولنا الكريم
جائزة رمضانية قرآنية لمن يأتي بأكبرعدد من ختمات القرآن الكريم [email protected] جائزة
أما بعد : أيها الإخوة المؤمنون والأخوات المؤمنات .. أيها الصائمون والصائمات والقانتون والقانتات,والراكعين والراكعات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات .. يا من
زاده الله من فضله فأطال عمره حتى أدرك هذا الشهر الكريم .. شهر القرآن والغفران .... إخوتي الكرام ,أخواتي الكريمات .. كما تعلمون أو لا تعلمون ,, أن سلفنا الصالح
رضي الله عنهم ورحمهم الله جميها , وألحقنا بهم مسلمين .... كانوا في هذا الشهر الكريم العظيم يتنافسون أشد التنافس في مجال تلاوة القرآن وعدد ختماته حتى صح عن كثير منهم عددا من الختمات للقرآن الكريم قد تكون خيالية في عصرنا ... فهذا عثمان بن عفان كان يختمه كل ليلة ..وهذا أبو حنيفة رحمه الله كان يختمه 60 ستين مرة في شهر رمضان ختمة في الليل وختمة في النهار... وهذا الشافعي رحمه الله كذلك يختمه 60 مرة في شهر رمضان كلها في الصلاة , وقتادة رحمه الله في كل ثلاثة أيام فإذا جاء العشر الأواخر ختمه كل ليلة .. وغيرهم كثير ومن لم يذكر أكثر والحمد لله فأمة محمد صلى الله عليه وسلم قلبها ينبض بالقرآن
وهذا من فضل الله على هذه الأمة فلله الحمد والمنة ... لكن السؤال المهم بل المحرج أنه : نعم هذا سلفنا الصالح الذين نفتخر بهم ونتحدى الأمم بسيرتهم وأعمالهم .ونغيظ أعداءنا بهم.لكن يا ترى لو أنهم استيقظوا من قبورهم ,هل كانوا كذلك سيفتخرون بنا.؟؟
أم أننا عظاميين فقط ؟؟ نفتخر بالعظام التي في الأجداث ونترك فعل ما فعلوا
لننال ما نالوا , ونفوز كما فازوا .!! والله عز وجل يريدنا أن نكون ذاتيين وليس عظاميين .. كما قال القائل : ولا تكونوا عظاميين مفخرة **ماضيهموا عامر في حاضر خرب
لا ينفع الحسب الموروث من قدم ** إلى ذوي همة غاروا على الحسب -- والعود من مثمر إن لم يلد ثمرا ** عدوه مهما سما أصلا من الحطب ..... و المسلم العاقل الفطن بقول : أنا لم أفتخر بجدودي ولكن جدودي فخروا بي ... لذلك تشجيعا على هذا العمل المبارك إن شاء الله ورجاء مرضات الله عز وجل وجزيل ثوابه سنقوم بإذن الله بوضع جائزة رمزية وهي 200 مئتي أورو وممكن أن تزيد ** وحتى من أراد أن يساهم فيها فله ذلك **وعسى أن تصبح جائزة سنوية وعالمية قرآنية في كل شهر رمضان
و ما هي إلا تشجيعا لإخواننا وأخواتنا وأبنائنا وبناتنا للإقبال على القرآن الكريم في هذا الشهر العظيم , وحتى نعلم كذلك ما العدد الأكبر والممكن من الختمات في هذا العصر
وكذلك عسى أن ننافس سلفنا الصالح ولو أنهم في قبورهم ..!!!- قال الله تعالى : < وفي ذلك فاليتنافس المتنافسون > ..وقال < سبحانه < وبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
و من شروط المشاركة .. 1 لا يبدأ إلا ابتداءا من أول ليلة من رمضان,وهي الليلة التي صباحها أول رمضان 2 يحافظ على صلاة التراويح في المسجد 3 يعلن عن مشاركته أو يعلن عنه غيره في خلال النصف الأول من رمضان - أي يرسل رسالة على العنوان المذكور [email protected]
و في آخر الشهر وعند معرفة الفائز أو الفائزة يدعى على المسنجر فيجرى معه أو معها حوار قصير , ثم يقسم بالله أربع
مرات أنه حقا ختم تلك الختمات وحافظ على صلاة التراويح في المسجد.والله بيننا فلينتبه كل واحد أوواحدة!!. وعندئذ يصله المبلغ المخصص أينما كان في العالم وفي أقرب وقت بإذن الله ومشيئته .. ومن عنده ملاحظة أو إضافة على الموضوع فله ذلك ونحن رهن الإشارة إن شاء الله ... وتقبلوا سلامنا وتحياتنا لكل فرد مسلم .. ورمضان مبارك .. نسأل الله تعلى أن يوفقنا وإياكم لصيام وقيام هذا الشهر المبارك إيمانا واحتسابا ,وأن يتقبل منا ومنكم ومن المسلمين حميعا ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جائزة رمضانية قرآنية لمن يأتي بأكبرعدد من ختمات القرآن الكريم [email protected] جائزة
أما بعد : أيها الإخوة المؤمنون والأخوات المؤمنات .. أيها الصائمون والصائمات والقانتون والقانتات,والراكعين والراكعات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات .. يا من
زاده الله من فضله فأطال عمره حتى أدرك هذا الشهر الكريم .. شهر القرآن والغفران .... إخوتي الكرام ,أخواتي الكريمات .. كما تعلمون أو لا تعلمون ,, أن سلفنا الصالح
رضي الله عنهم ورحمهم الله جميها , وألحقنا بهم مسلمين .... كانوا في هذا الشهر الكريم العظيم يتنافسون أشد التنافس في مجال تلاوة القرآن وعدد ختماته حتى صح عن كثير منهم عددا من الختمات للقرآن الكريم قد تكون خيالية في عصرنا ... فهذا عثمان بن عفان كان يختمه كل ليلة ..وهذا أبو حنيفة رحمه الله كان يختمه 60 ستين مرة في شهر رمضان ختمة في الليل وختمة في النهار... وهذا الشافعي رحمه الله كذلك يختمه 60 مرة في شهر رمضان كلها في الصلاة , وقتادة رحمه الله في كل ثلاثة أيام فإذا جاء العشر الأواخر ختمه كل ليلة .. وغيرهم كثير ومن لم يذكر أكثر والحمد لله فأمة محمد صلى الله عليه وسلم قلبها ينبض بالقرآن
وهذا من فضل الله على هذه الأمة فلله الحمد والمنة ... لكن السؤال المهم بل المحرج أنه : نعم هذا سلفنا الصالح الذين نفتخر بهم ونتحدى الأمم بسيرتهم وأعمالهم .ونغيظ أعداءنا بهم.لكن يا ترى لو أنهم استيقظوا من قبورهم ,هل كانوا كذلك سيفتخرون بنا.؟؟
أم أننا عظاميين فقط ؟؟ نفتخر بالعظام التي في الأجداث ونترك فعل ما فعلوا
لننال ما نالوا , ونفوز كما فازوا .!! والله عز وجل يريدنا أن نكون ذاتيين وليس عظاميين .. كما قال القائل : ولا تكونوا عظاميين مفخرة **ماضيهموا عامر في حاضر خرب
لا ينفع الحسب الموروث من قدم ** إلى ذوي همة غاروا على الحسب -- والعود من مثمر إن لم يلد ثمرا ** عدوه مهما سما أصلا من الحطب ..... و المسلم العاقل الفطن بقول : أنا لم أفتخر بجدودي ولكن جدودي فخروا بي ... لذلك تشجيعا على هذا العمل المبارك إن شاء الله ورجاء مرضات الله عز وجل وجزيل ثوابه سنقوم بإذن الله بوضع جائزة رمزية وهي 200 مئتي أورو وممكن أن تزيد ** وحتى من أراد أن يساهم فيها فله ذلك **وعسى أن تصبح جائزة سنوية وعالمية قرآنية في كل شهر رمضان
و ما هي إلا تشجيعا لإخواننا وأخواتنا وأبنائنا وبناتنا للإقبال على القرآن الكريم في هذا الشهر العظيم , وحتى نعلم كذلك ما العدد الأكبر والممكن من الختمات في هذا العصر
وكذلك عسى أن ننافس سلفنا الصالح ولو أنهم في قبورهم ..!!!- قال الله تعالى : < وفي ذلك فاليتنافس المتنافسون > ..وقال < سبحانه < وبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
و من شروط المشاركة .. 1 لا يبدأ إلا ابتداءا من أول ليلة من رمضان,وهي الليلة التي صباحها أول رمضان 2 يحافظ على صلاة التراويح في المسجد 3 يعلن عن مشاركته أو يعلن عنه غيره في خلال النصف الأول من رمضان - أي يرسل رسالة على العنوان المذكور [email protected]
و في آخر الشهر وعند معرفة الفائز أو الفائزة يدعى على المسنجر فيجرى معه أو معها حوار قصير , ثم يقسم بالله أربع
مرات أنه حقا ختم تلك الختمات وحافظ على صلاة التراويح في المسجد.والله بيننا فلينتبه كل واحد أوواحدة!!. وعندئذ يصله المبلغ المخصص أينما كان في العالم وفي أقرب وقت بإذن الله ومشيئته .. ومن عنده ملاحظة أو إضافة على الموضوع فله ذلك ونحن رهن الإشارة إن شاء الله ... وتقبلوا سلامنا وتحياتنا لكل فرد مسلم .. ورمضان مبارك .. نسأل الله تعلى أن يوفقنا وإياكم لصيام وقيام هذا الشهر المبارك إيمانا واحتسابا ,وأن يتقبل منا ومنكم ومن المسلمين حميعا ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
I received it and want to share with you brothers and sisters, let's make it just between us and don't pay attention to the price.....!!!
let's imitate our Salaf
salam alikoum wa rahmatu Allah