Can someone translate please

Kakorot

Junior Member
:salam2:

I recieved a few messages but I don't know what they are saying. Can someone translate or summarize them please? Jazakum'Allaahu khayran :)

كيف تصبر عن المعصية؟

كيف تصبر عن المعصية؟
للإمام ابن قيّم الجوزية يرحمه الله
الصبر عن المعصية ينشأُ من أسباب عديدة:
أحدها
: علم العبد بقبحها ورذالتها ودناءَتها،
وأن الله إنما حرَّمها ونهى عنها صيانة وحماية عن الدنايا والرذائل،
كما يحمى الوالد الشفيق ولده عما يضره.
وهذا السبب يحمل العاقل على تركها ولو لم يُعلق عليها وعيد بالعذاب.
السبب الثانى
: الحياءُ من الله سبحانه، فإن العبد متى علم بنظره إليه،
ومقامه عليه، وأنه بمرأَى منه ومسمع -وكان حياً حييّاً-
استحى من ربه أن يتعرّض لمساخطه.
السبب الثالث
: مراعاة نعمه عليك وإحسانه إليك،
فإن الذنوب تزيل النعم ولا بد،
فما أذنب عبد ذنباً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب،
فإن تاب وراجع رجعت إليه أو مثلها، وإن أصرّ لم ترجع إليه،
ولا تزال الذنوب تزيل عنه نعمة حتى تسلب النعم كلها،
قال الله تعالى:
﴿ إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ﴾[الرعد:11]،
وأعظم النعم: الإيمان،
وذنب الزنا والسرقة وشرب الخمر وانتهاب النهبة يزيلها ويسلبها.
وقال بعض السلف: أذنبت ذنباً فحُرِمْتُ قيام الليل سنة.
وقال آخر: أذنبت ذنباً فحرمت فهم القرآن.
وفى مثل هذا قيل:
إذا كنت في نعمة فارعها .
. . فإن المعاصي تزيل النعم
وبالجملة فإن المعاصي نار النعم تأْكلها كما تأْكل النار الحطب،
عياذاً بالله من زوال نعمته وتحويل عافيته.
السبب الرابع
: خوف الله وخشية عقابه.
وهذا إنما يثبت بتصديقه في وعده ووعيده والإيمان به وبكتابه وبرسوله.
وهذا السبب يَقوى بالعلم واليقين ويضعُف بضعفهما.
قال الله تعالى: ﴿
إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
﴾ [فاطر:28] ،
وقال بعض السلف: كفى بخشية الله علماً وبالاغترار بالله جهلاً.
السبب الخامس
: محبة الله سبحانه وهى أقوى الأسباب في الصبر عن مخالفته ومعاصيه.
فإن المحبَّ لمن يُحبُ مطيعٌ،
وكلما قوى سلطان المحبة في القلب كان اقتضاؤه للطاعة وترك المخالفة أقوى،
وإنما تصدر المعصية والمخالفة من ضعف المحبة وسلطانها،
وفرق بين من يحمله على ترك معصية سيده خوفه من سوطه وعقوبته،
وبين من يحمله على ذلك حبه لسيده، وفي هذا قال عمر:
"نعم العبد صهيب، لو لم يخف الله لم يعصه"
يعنى أنه لو لم يخف من الله لكان في قلبه من محبة الله وإجلاله ما يمنعه من معصيته.
فالمحب الصادق عليه رقيب من محبوبه يرعى قلبه وجوارحه،
وعلامة صدق المحبة شهود هذا الرقيب ودوامه.
وههنا لطيفة يجب التنبه لها،
وهى أن المحبة المجردة لا توجب هذا الأثر ما لم تقترن بإجلال المحبوب وتعظيمه،
فإذا قارنها بالإجلال والتعظيم أوجبت هذا الحياءَ والطاعة،
وإلا فالمحبة الخالية عنهما إنما توجب نوع أنس وانبساط وتذكر واشتياق،
ولهذا يتخلف عنها أثرها وموجبها،
ويفتش العبد قلبه فيرى فيه نوع محبة لله،
ولكن لا تحمله على ترك معاصيه.
وسبب ذلك تجردها عن الإجلال والتعظيم،
فما عمّرَ القلب شيءٌ كالمحبة المقترنة بإجلال الله وتعظيمه،
وتلك من أفضل مواهب الله لعبده أو أفضلها، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
السبب السادس
: شرف النفس وزكاؤها وفضلها وأنفتها وحميتها أن تختار الأسباب التي تحطها وتضع قدرها،
وتخفض منزلتها وتحقرها، وتسوى بينها وبين السفلة.
السبب السابع :
قوة العلم بسوءِ عاقبة المعصية،
وقبح أثرها والضرر الناشئ منها: من سواد الوجه، وظلمة القلب،
وضيقه وغمه، وحزنه وأَلمه، وانحصاره، وشدة قلقه واضطرابه، وتمزق شمله.
وضعفه عن مقاومة عدوه،
وتعريه من زينته والحيرة في أَمره وتخلي وليه وناصره عنه،
وتولي عدوه المبين له، وتواري العلم الذي كان مستعداً له عنه،
ونسيان ما كان حاصلاً له أَو ضعفه ولا بد،
ومرضه الذي إذا استحكم به فهو الموت ولا بد، فإِن الذنوب تميت القلوب.
ومنها زوال أَمنه وتبدله به مخافة، فأخوف الناس أشدهم إساءة،
ومنها زوال الأُنس والاستبدال به وحشة، وكلما ازداد إساءة ازداد وحشة.
ومنها زوال الرضا واستبداله بالسخط،
ومنها زوال الطمأْنينة بالله والسكون إليه والإيواء عنده واستبدال الطرد والبعد منه.
ومنها وقوعه في بئر الحسرات،
فلا يزال في حسرة دائمة كلما نال لذة نازعته نفسه إلى نظيرها إن لم يقض منها وطراً،
أو إلى غيرها إن قضى وطره منها،
وما يعجز عنه من ذلك أضعاف أضعاف ما يقدر عليه،
وكلما اشتد نزوعه وعرف عجزه اشتدت حسرته وحزنه.
فيا لها ناراً قد عُذب بها القلب في هذه الدار قبل نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة.
ومنها فقره بعد غناه فإنه كان غنياً بما معه من رأْس مال الإيمان وهو يتجر به ويربح الأرباح الكثيرة،
فإذا سلب رأْس ماله أصبح فقيراً معدماً،
فإما أن يسعى بتحصيل رأْس مال آخر بالتوبة النصوح والجد والتشمير
وإلا فقد فاته ربح كثير بما أضاعه من رأْس ماله.
ومنها نقصان رزقه؛
فإن العبد يُحرم الرزق بالذنب يصيبه.
ومنها ضعف بدنه،
ومنها زوال المهابة والحلاوة التي لبسها بالطاعة فتبدل بها مهانة وحقارة،
ومنها حصول البغضة والنفرة منه في قلوب الناس.
ومنها ضياع أعز الأشياءِ عليه وأنفسها وأعلاها،
وهو الوقت الذي لا عوض منه، ولا يعود إليه أبداً.
ومنها طمع عدوه فيه وظفره به،
فإنه إذا رآه منقاداً مستجيباً لما يأْمره اشتد طمعه فيه وحدث نفسه
بالظفر به وجعله من حزبه حتى يصير هو وليه دون مولاه الحق.
ومنها الطبع والرين على قلبه، فإن العبد إذا أذنب نكت في قلبه نكتة سوداء،
فإن تاب منها صُقل قلبُه،
وإن أذنبَ ذنباً آخر نُكت فيه نكتة أُخرى ولا تزال حتى تعلو قلبه،
فذلك هو الران،
قال الله تعالى: ﴿
كَلا بَل رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكسِبُونَ ﴾
[المطففين: 14].
ومنها أنه يُحرم حلاوة الطاعة،
فإذا فعلها لم يجد أثرها في قلبه من الحلاوة والقوة
ومزيد الإيمان والعقل والرغبة في الآخرة، فإن الطاعة تثمر هذه الثمرات ولا بد.
ومنها أن تمنع قلبه من ترحله من الدنيا ونزوله بساحة القيامة،
فإن القلب لا يزال مشتتاً مضيعاً حتى يرحل من الدنيا وينزل في الآخرة،
فإذا نزل فيها أقبلت إليه وفود التوفيق والعناية من كل جهة،
واجتمع على جمع أَطرافه وقضاءِ جهازه وتعبئة زاده ليوم معاده،
وما لم يترحل إلى الآخرة ويحضرها فالتعب
والعناءُ والتشتت والكسل والبطالة لازمة له لا محالة.
ومنها إعراض الله وملائكته وعباده عنه،
فإن العبد إذا أعرض عن طاعة الله واشتغل بمعاصيه أعرض الله عنه فأعرضت عنه ملائكته وعباده،
كما أنه إذا أقبل على الله أقبل الله عليه وأقبل بقلوب خلقه إليه.
ومنها أن الذنب يستدعى ذنبا آخر، ثم يقوى أحدهما بالآخر فيستدعيان ثالثاً،
ثم تجتمع الثلاثة فتستدعى رابعاً، وهلم جرا حتى تغمره ذنوبه وتحيط به خطيئته.
قال بعض السلف:
إن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئة بعدها.
ومنها علمُه بفوات ما هو أحب إليه وخير له منها من جنسها وغير جنسها،
فإنه لا يجمع الله لعبده بين لذة المحرمات في الدنيا ولذة ما في الآخرة،
كما قال تعالى:
﴿ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ
أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا ﴾
[الأحقاف: 20] ،
فالمؤمن لا يُذهب طيباته في الدنيا،
بل لا بد أن يترك بعض طيباته للآخرة.
وأما الكافر فإنه لا يؤمن بالآخرة فهو حريص على تناول حظوظه كلها وطيباته في الدنيا.
ومنها علمُه بأن أعماله هي زاده ووسيلته إلى دار إقامته،
فإن تزود من معصية الله أوصله ذلك الزاد إلى دار العصاة والجناة،
وإن تزود من طاعته وصل إلى دار أهل طاعته وولايته.
ومنها علمُه بأَن عمله هو وليه في قبره وأنيسه فيه وشفيعه عند ربه والمخاصم والمحاج عنه،
فإن شاء جعله له، وإن شاء جعله عليه.
ومنها علمه بأن أعمال البر تنهض بالعبد وتقوم به وتصعد إلى الله به،
فبحسب قوة تعلقه بها يكون صعوده مع صعودها،
وأعمال الفجور تهوى به وتجذبه إلى الهاوية وتجره إلى أسفل سافلين،
وبحسب قوة تعلقه بها يكون هبوطه معها ونزوله إلى حيث تستقر به،
قال الله تعالى: ﴿
إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ والعملُ الصَالِحُ يَرْفَعُهُ﴾
[فاطر: 10] ،
وقال تعالى:
﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَآءِ﴾
[الأعراف: 40] ،
فلما لم تفتح أبواب السماء لأعمالهم بل أغلقت عنها،
لم تفتح لأرواحهم عند المفارقة بل أُغلقت عنها.
وأهل الإيمان والعمل الصالح لما كانت أبواب السماء مفتوحة لأعمالهم حتى وصلت إلى الله سبحانه،
فُتحت لأرواحهم حتى وصلت إليه تعالى وقامت بين يديه،
فرحِمها وأمر بكتابة اسمها في عليين.
ومنها خروجه من حصن الله الذي لا ضيعة على من دخله،
فيخرج بمعصيته منه إلى حيث يصير نهباً للصوص وقطاع الطريق.
فما الظن بمن خرج من حصن حصين لا تدركه فيه آفة إلى خربة موحشة
هي مأْوى اللصوص وقطاع الطريق
فهل يتركون معه شيئاً من متاعه؟
ومنها أنه بالمعصية قد تعرّض لمحق بركته في كل شيء من أمر دنياه وآخرته فإن الطاعة تجلب للعبد بركات كل شيء والمعصية تمحق منه كل بركة.
وبالجملة فآثار المعصية القبيحة أكثر من أن يحيط بها العبد علماً،
وآثار الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيط بها علماً فخير الدنيا والآخرة بحذافيره في طاعة الله،
وشر الدنيا والآخرة بحذافيره في معصيته،
وفى بعض الآثار يقول الله سبحانه وتعالى:
من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي؟ ومن ذا الذي عصاني فسعد بمعصيتي؟
السبب الثامن
: قصر الأمل، وعلمه بسرعة انتقاله،
وأنه كمسافر دخل قرية وهو مزمع على الخروج منها،
أو كراكب قالَ في ظل شجرة ثم سار وتركها.
فهو لعلمه بِقلَّة مقامه وسرعة انتقاله حريص على ترك ما يثقله حمله ويضره ولا ينفعه،
حريص على الانتقال بخير ما بحضرته،
فليس للعبد أنفع من قصر الأمل ولا أضرّ من التسويف وطول الأمل.
السبب التاسع :
مجانبة الفضول في مطعمه ومشربه وملبسه ومنامه واجتماعه بالناس،
فإن قوة الداعي إلى المعاصي إنما تنشأُ من هذه الفضلات،
فإنها تطلب لها مصرفاً فيضيق عليها المباح فتتعداه إلى الحرام.
ومن أعظم الأشياء ضرراً على العبد بطالته وفراغه، فإن النفس لا تقعد فارغة،
بل إن لم يشغلها بما ينفعها شغلته بما يضره ولا بد.
السبب العاشر :
وهو الجامع لهذه الأسباب كلها:
ثبات شجرة الإيمان في القلب، فصبر العبد عن المعاصي إنما هو بحسب قوة إيمانه،
فكلما كان إيمانه أقوى كان صبره أتمّ وإذا ضعف الإيمان ضعف الصبر،
فإن من باشر قلبه الإيمان بقيام الله عليه ورؤيته له،
وتحريمه لما حرم عليه، وبغضه له،
ومقته لفاعله وباشر قلبه الإيمان بالثواب والعقاب والجنة والنار،
وامتنع من أن لا يعمل بموجب هذا العلم.
ومن ظن أنه يقوى على ترك المخالفات والمعاصي بدون الإيمان الراسخ الثابت فقد غلط،
فإذا قوى سراج الإيمان في القلب، وأَضاءَت جهاته كلها به،
وأشرق نوره في أرجائه، سرى ذلك النور إلى الأعضاء،
وانبعث إليها، فأسرعت الإجابة لداعي الإيمان،
وانقادت له طائعة مذللة غير متثاقلة ولا كارهة بل تفرح بدعوته حين يدعوها،
كما يفرح الرجل بدعوة حبيبه المحسن إليه إلى محل كرامته.
فهو كل وقت يترقب داعيه، ويتأهب لموافاته.
والله يختص برحمته من يَشاءُ، والله ذو الفضل العظيم.
نقل لكم بشيء من الاختصار
من كتاب "
طريق الهجرتين وباب السعادتين" ص 270

هذه الرسالة من بيت ۩۩ عطاء الخير ۩۩
للأخ / الصبر ضياء - الفرج قريب
 

Kakorot

Junior Member
سنن الذهاب إلى المسجد بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ،،،
سنن الذهاب إلى المسجد

1- التبكير في الذهاب إلى المسجد:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا عليه ،
ولو يعلمون ما في التهجير لأستبقوا إليه ،
ولو يعلموا ما في العتمة والصبح لأتوهمـا ولو حبواً)
متفق عليه
قال النووي:التهجير
: التبكير إلى الصلاة

2-
دعاء الذهاب إلى المسجد :
( اللهم اجعل في قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ،
واجعل لي في سمعي نوراً ، واجعل في بصري نوراً ،
واجعل من خلفي نوراً ومن أمامي نوراً ،
واجعل من فوقي نوراً ومن تحتي نوراً ، اللهم أعطني نوراً )
رواه مسلم
3-
المشي بسكينة ووقار :
قال صلى الله عليه وسلم :
( إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم بالسكينة والوقار ... )
رواه البخاري ومسلم .
• السكينة
• : هي التأني في الحركات واجتناب العبث .
• الوقار : غض البصر و خفض الصوت وعدم الالتفات .
• 4-
• الذهاب إلى المسجد ماشياً :
وقد نص الفقهاء على أنه يسن مقاربة الخطا
وعدم العجلة في الذهاب إلى المسجد لتكثر حسنات الماشي إليه
استناداً إلى النصوص الشرعية الدالة على فضل كثرة الخطا إلى المسجد .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ألا أدلكم على ما يمحوا الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ،
قالوا : بلى يا رسول الله وذكر منها " كثرة الخطا إلى المساجد.. )
رواه مسلم

5-
الدعاء عند الدخول إلى المسجد :
( اللهم افتح لي أبواب رحمتك)
إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وليقل :
( اللهم افتح لي أبواب رحمتك)
رواه النسائي وابن ماجه وابن خزيمه وابن حبان.

6-
تقديم اليمنى عند الدخول إلى المسجد :
لقول أنس بن مالك رضي الله عنه
( من السنة إذا دخلت المسجد أن تبدأ برجلك اليمنى
وإذا خرجت أن تبدأ برجلك اليسرى )
أخرجه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي.

7-
التقدم للصف الأول :
( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول
ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا...)
رواه البخاري ومسلم .

8-
]الدعاء عند الخروج من المسجد :
( وإذا خرج فليقل : اللهم إني أسألك من فضلك)
رواه مسلم ، وزيادة عند النسائي يصلي على الرسول عند الخروج كذلك .

9-
تقديم اليسرى عند الخروج من المسجد :
لقول أنس السابق ..
( في تقديم اليمنى .... )
10-
تحية المسجد :
( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين)
متفق عليه
• قال الشافعي:تحية المسجد مشروعة حتى في أوقات النهي .
• قال الحافظ
• :أجمع أهل الفتوى على أن تحية المسجد سنة .

والحمد لله رب العالمين
الشيخ مسعد نجم
إمام وخطيب
جامع حاصبيا
لبنان ،،
 

Kakorot

Junior Member
نصائـــــــــــــــــــــــــــــح غالية نصائـــــــــــــــــــــــــــــح غالية
ابني لكي تكون ملكا مهابا
بين الناس ..
إياك أن تتكلم في الأشياء إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر ..
وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور..
وإياك والشائعة ..لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر ..
وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه ..
ادفع بالتي هي أحسن فإن العداوة تنقلب حباً ..
*----------- -----*
إذا أردت أن تكتشف صديقاً .. سافر معه ..
ففي السفر .. ينكشف الإنسان ..
يذوب المظهر .. وينكشف المخبر ! ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟
إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر !
*----------- -----*
وإذا هاجمك الناس وأنت على حق .. أو قذعوك بالنقد.. فافرح ..
إنهم يقولون لك .. أنت ناجح ومؤثر .. فالكلب الميت.. لا يُركل !
ولا يُرمى إلا الشجر المثمر !
*----------- -----*
بني :
عندما تنتقد أحداً .. فبعين النحل تعود أن تبصر ..
ولا تنظر للناس بعين ذباب ... فتقع على ما هو مستقذر!
*----------- -----*
نم باكراً يا بني .. فالبركة في الرزق صباحاً ..
وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن .. لأنك.. تسهر !
*----------- -----*
وسأحكي لك قصه المعزة والذئب حتى لا تأمن من يمكر ...
وحينما يثق بك أحد فإياك ثم إياك أن تغدر !
سأذهب بك لعرين الأسد ..
وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر!!
ولكن لأنه .. عزيز النفس ! لا يقع على فريسة غيره !
مهما كان جائعاً .. يتضور .. لا تسرق جهد غيرك .. فتتجور !
*----------- -----*
سأذهب بك للحرباء .. حتى تشاهد بنفسك حيلتها !
فهي تلون جلدها بلون المكان .. لتعلم أن مثلها نسخ... تتكرر !
وأن هناك منافقين .. وهناك أناس بكل لباس تتدثر !
وبدعوى الخير .. تتستر !
*----------- -----*
تعود يا بني .. أن تشكر ..اشكر الله !
يكفي أنك تمشي .. وتسمع .. وتبصر !
أشكر الله وأشكر الناس .. فالله يزيد الشاكرين !
والناس تحب الشخص الذي عندما تبذل له .. يقدر !
*----------- -----*
اكتشفت يا بني .. أن أعظم فضيلة في الحياة.. الصدق!
وأن الكذب وإن نجى .. فالصدق أخلق ! بمن كان مثلك!
*----------- -----*
بني ...
وفر لنفسك بديلاً لكل شيء .. استعد لأي أمر !
حتى لا تتوسل لنذل .. يذل ويحقر !
واستفد من كل الفرص .. لأن الفرص التي تأتي الآن .. قد لا تتكرر !!
*----------- -----*
لا تتشكى ولا تتذمر .. أريدك متفائلاً .. مقبلاً على الحياة ..
اهرب من اليائسين والمتشائمين ! وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !!
*----------- -----*
لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك ...
و إياك أن تسخر من شكل أحد ...
فالمرء لم يخلق نفسه .. ففي سخريتك .. أنت في الحقيقة تسخر !
من صنع الذي أبدع وخلق وصور !!
*----------- -----*
لا تفضح عيوب الناس .. فيفضحك الله في دارك ..
فالله الساتر .. يحب من يستر ! ولا تظلم أحداً ..
وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر أن الله هو الأقدر !
*----------- -----*
وإذا شعرت بالقسوة يوماً .. فامسح على رأس يتيم ..
ولسوف تدهش .. كيف للمسح أن يمسح القسوة من القلب .. فيتفطر !
*----------- -----*
لا تجادل .. في الجدل .. كلا الطرفين يخسر !
فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبرياءنا نحن !
وإذا فزنا فلقد خسرنا .. الشخص الآخر ... لقد انهزمنا كلنا ..
الذي انتصر ... والذي ظن أنه لم يُنصر !
*----------- -----*
لا تكن أحادي الرأي .. فمن الجميل أن تؤثر وتتاثر !
لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين ... وإذا شعرت بأن رأيك ..
مع الحق .. فاثبت عليه ولا تتأثر !
*----------- -----*
تستطيع يا بني أن تغير قناعات الناس ...
وأن تستحوذ على قلوب الناس وهي لا تشعر !
ليس بالسحر ولا بالشعوذة .... فبابتسامتك ..
وعذوبة لفظك .. تستطيع بهما أن تسحر !!
ابتسم ... فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا..
(عبادة) وعليها نؤجر !!
في الصين ...... إن لم تبتسم لن يسمحوا لك أن تفتح متجر ..
إن لم تجد من يبتسم لك .. ابتسم له أنت !
فإذا كان ثغرك بالبسمة يفتر ... بسرعة .. تتفتح لك القلوب لتعبر !!
*----------- -----*
وحينما يقع في قلب الناس نحوك شك .. دافع عننفسك .. وضح .. برر !
لا تكن فضولياً تدس أنفك في كل أمر ..
*----------- -----*
لا تحزن يا بني على ما في الحياة ! فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى ..
حتى يرانا الله .. هل نصبر ؟؟؟
لذلك .....هون عليك ....ولا تتكدر ! وتأكد بأن الفرج قريب ...
فإذا اشتد سواد السحب .. فعما قليل ستمطر !!
*----------- -----*
لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى ..
فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !! أنظر للغد .. استعد .. شمّر !!
كن عزيزاً .. وبنفسك افخر ! فكما ترى نفسك سيراك الآخرون ..
فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !! فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر ..
وأنت فقط من يقرر أن يصغر
 

sobhe

New Member
it's very big
but don't worry we will translate it for you inshaallah
can you give us some time
but it's really very good Article
thanks
 
Top